الكاتبة : أحلام عبيد.
أعلم أنني أخفقت في حبك، أحببتك وعميتُ في حبك، كنتَ حديثي ومحوري، حياتي وعوضي، بيتي وسنين عمري، نصيبي بعد الصبر والطريق الصحيح للزمن الضايع، والاعتدال المستقيم للواقع الحقيقي.
من دون أن أشعر بأنك كنت وهمٌ أسود وصورةٌ شفافة دون وضوح، وجسدٌ بلا قلب.
وعدك الذي لم يستمر، قلت لي ذاتَ يوم بأن الحياة مختلفة بوجودي، حتى أتت اللحظة واختفت الكلمات والمشاعر.
ظلمتني حتى حدث الذي لا أُريد حدوثه، لم أتوقع الانهزام من ذكرٍ ضعيف وضميرٍ ميت معدوم الإنسانية، مهزوز الشخصية وجبان المواجهة.
لن أستسلم حتى أرى انكسارك وانهيار مشاعرك.
لا أخاف من القادم و لا من مواجهة الأحداث، تغيرت؛ نمت ملامح الانتقام بوجهي، حتى أصبحت لا أعرف من أنا.؟
المحتوى أعلاه يتم نشره عبر حسابات المجلة أدناه
تويتر : https://twitter.com/shababeks_1
سناب شات https://www.snapchat.com/add/shababeks_1
انستقرام: https://instagram.com/shababeks1?r=nametag
قناة شبابيك : https://www.youtube.com/channel/UCZbfRIHzi1WyP3_7lHfc0ag
لمزيد من الأخبار تفضلوا بزيارة موقعنا : http://www.shababeks.com