مجلة شبابيك العالمية.
جاءت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مع بدء جائحة كورونا، التي قال فيها: “إننا نمرُّ بمرحلة صعبة مثل العالم كله، ولكننا سنبذل الغالي والرخيص للحفاظ على صحة المواطنين”؛ لتترجم الفعل الذي قدَّمته السعودية للخروج من الجائحة لبر الأمان.
وشهدت السعودية مع بداية انتشار فيروس كورونا في العالم تحديات عدة، خلقت معها العديد من الظروف الاستثنائية التي استدعت الاستجابة العاجلة، والتعامل المدروس؛ للحفاظ على سلامة كل مواطن ومقيم؛ فبادرت الحكومة بوضع خطط المواجهة والعلاج والوقاية واضعة بجُلّ اهتمامها صحة المواطنين والمقيمين، وسنَّت الأنظمة والإجراءات والبروتوكولات للحد من تفشي الجائحة، وتجاوُز الأزمة.
وأدارت السعودية تداعيات الجائحة خلال 771 يومًا من بدء تطبيق الإجراءات الاحترازية، بدءًا من التحذير من السفر إلى الصين في 25 يناير 2020 إلى تحصين معظم سكان السعودية.. وأضافت تجربة السعودية في مواجهة جائحة كورونا المستجدة مفاهيم مبتكرة في إدارة الأزمات، وقدمت للعالم أنموذجًا في تعاملها مع تداعيات الموقف صحيًّا واجتماعيًّا واقتصاديًّا، متفردة بقيمها الإنسانية؛ فلم تُفرِّق بين مواطن ووافد على ثراها.. وإلى أبعد من ذلك؛ فقد امتدت جهود السعودية خارجيًّا لتساند الأسرة الدولية في حماية ملايين البشر من خطر الجائحة.
وجاء اليوم إعلان رفع السعودية الإجراءات الاحترازية والوقائية المتعلقة بمكافحة جائحة كورونا ليترجم للعالم أن السعودية أدارت الأزمة بكل احترافية بسواعد أبناء وبنات الوطن، وبتوجيهات القيادة الحكيمة.
المحتوى أعلاه يتم نشره عبر حسابات المجلة أدناه
تويتر : Tweets by shababeks_1
سناب شات https://www.snapchat.com/add/shababeks_1
انستقرام: https://instagram.com/shababeks1?r=nametag
قناة شبابيك : https://www.youtube.com/channel/UCZbfRIHzi1WyP3_7lHfc0ag
لمزيد من الأخبار تفضلوا بزيارة موقعنا : http://www.shababeks.com