مجلة شبابيك العالمية
  • الصفحة الرئيسية

    الصفحة الرئيسية
  • الأخبار المحلية

  • مقالات أدبية

  • منوعات

  • الأدب و الشعر

  • الأخبار الرياضية

  • سياسة واقتصاد

  • جيل المستقبل

  • الترفيه

  • أخبار الفن

  • المناسبات

  • قناة شبايبك

  • أقلام واعدة

  • من نحن

  • الصفحة الرئيسية

    الصفحة الرئيسية
  • الأخبار المحلية

  • مقالات أدبية

  • منوعات

  • الأدب و الشعر

  • الأخبار الرياضية

  • سياسة واقتصاد

  • جيل المستقبل

  • الترفيه

  • أخبار الفن

  • المناسبات

  • قناة شبايبك

  • أقلام واعدة

  • من نحن

لـ نائب رئيس التحرير | 22/12/2022 | أقلام | شارك بتعليقك

زيفٌ نحاول تزينه!.

زيفٌ نحاول تزينه!.

الكاتبة : ضحى المطيري.

في السابق، والذي لم أعد على يقين متى كانت بدايته ومتى انتهت حكايته، ظننت أن ما نقرأه في الروايات ونشاهده في بعض المسلسلات والأفلام وما يحاول أن يظهره الإعلام بشتى صوره؛ حقائق؛ ولو كانت مبطنة!.

على اختلاف قوتها بالتأثير، إلا أنها كانت بالنسبة لكثيرٍ منّا مُسّلمات لأحداثٍ حقيقة يظهرونها للناس متخفية!

وما أكثر المؤلفين الذين أدخلوني بدوامةٍ أخذت مني أياماً بمحاولاتٍ للخروج من أحداث الرواية. باعتبارها الدخان الذي نراه من بعيد لنستدل على مكان الحريق.
لأنها الصورة الحقيقية لحياة البعض!.
وما ظننتها حقائق، وكانت تُدخلني بحالةٍ نفسية، وأتأثر بها وجعلت دموعي تنهمر، لم تكن إلا تزييفاً لها ومحاولة اظهارها بمظهر لا يليق بها، ولا يعطيها الوصف الذي تستحق والحكم المنصف.

ومن يسير بين أروقة المحاكم، ويرى المجرم والظالم، ويرى أشد السيناريوهات بشاعة، وأولئك الذين يعاشروننا بالأقنعة، يدرك أن الواقع أشدّ بشاعة من الأعمال الأدبية التي تحاول اظهاره بمظهرٍ يستطيع عقل القارئ تصوره وتقبله والخروج منه بسلام، ويدرك أن ما يظهر بوسائل الإعلام لبعض الأعمال السينمائية والتلفزيونية ما هو إلا التسويق للباطل وأهله!.

وأذكر كمثال المسرحية الشهيرة (ريا وسكينة) التي ما زالت شهرتها ممتدة على الرغم من قدمها والتي اختارت قصة حقيقية وألبستها الثوب الكوميدي وأعطت للمجرمين مبررات، وأن هذه الأفعال البشعة ردة فعلٍ طبيعية لمن تعرض للظلم والاضطهاد!.
ولو قرأت القصة الحقيقية ببشاعتها لأدخلتك بحالةٍ نفسية، ويستحيل الخروج منها بدون أن تترك فيك أثر.

وما هذه القصص المستوحاة من أحداثٍ حقيقية إلا جزءًا يسيراً أدخلت عليه ملطفات ومبررات لقبح الفعل وفاعله.

العالم الخارجي يصعب وصفه بأوصافه الحقيقية، والإنسان السوي والمعافى من آفات الأخلاق برحمة ربه، يعجز عن رؤية ما خلف الأقنعة!
وما أجملها من أقنعة!.


المحتوى أعلاه يتم نشره عبر حسابات المجلة أدناه

تويتر : https://twitter.com/shababeks_1

سناب شات https://www.snapchat.com/add/shababeks_1

انستقرام: https://instagram.com/shababeks1?r=nametag

قناة شبابيك : https://www.youtube.com/channel/UCZbfRIHzi1WyP3_7lHfc0ag

لمزيد من الأخبار تفضلوا بزيارة موقعنا : http://www.shababeks.com

شاركنا النجاح في هذا الموضوع:

  • اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
  • المزيد
  • انقر للمشاركة على Skype (فتح في نافذة جديدة)

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
0

نائب رئيس التحرير

  • نحن سادة العالم.

    نحن سادة العالم.

    الكاتبة : هيا الدوسري. إذا كنا حفاة ففي سبيل الله حفينا.وإن كنا عراة فمن زهدٍ بدنيا عرينا. من ينعتنا بالأمس... نحن سادة العالم.
    اقرأ المزيد
  • خربشات على قيد حبر.

    خربشات على قيد حبر.

    الكاتبة : مريم الشكيلية – سلطنة عُمان. لا أكتب شيئاً هذا اليوم أصبت بقحط الكلمات منذ آخر سطر أرسلته لك، استظل... خربشات على قيد حبر.
    اقرأ المزيد
  • ليس غلاء المهور.

    ليس غلاء المهور.

    الكاتبة : هيا الدوسري. يقول المثل الشعبي: (عنز الشعيب تحب التيس الغريب)، وهذا ينطبق على العازفين والعازفات عن الزواج... ليس غلاء المهور.
    اقرأ المزيد

اترك رد إلغاء الرد

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

الراعي القانوني

مجموعة الوسمي الراعي القانوني

إعلان

© 2023 مجلة شبابيك العالمية
%d مدونون معجبون بهذه: