مجلة شبابيك العالمية
  • الصفحة الرئيسية

    الصفحة الرئيسية
  • الأخبار المحلية

  • مقالات أدبية

  • منوعات

  • الأدب و الشعر

  • الأخبار الرياضية

  • سياسة واقتصاد

  • جيل المستقبل

  • الترفيه

  • أخبار الفن

  • المناسبات

  • قناة شبايبك

  • أقلام واعدة

  • من نحن

  • الصفحة الرئيسية

    الصفحة الرئيسية
  • الأخبار المحلية

  • مقالات أدبية

  • منوعات

  • الأدب و الشعر

  • الأخبار الرياضية

  • سياسة واقتصاد

  • جيل المستقبل

  • الترفيه

  • أخبار الفن

  • المناسبات

  • قناة شبايبك

  • أقلام واعدة

  • من نحن

لـ نائب رئيس التحرير | 11/05/2022 | متابعات | شارك بتعليقك

ظاهرة مناخية تهدد الأرض وتنذر بعواقب وخيمة

ظاهرة مناخية تهدد الأرض وتنذر بعواقب وخيمة

‏ مجلة شبابيك العالمية.

في تحذير جديد من استفحال ظاهرة التغير المناخي وتبعاتها المخلة بالتوازن الطبيعي والبيئي على كوكب الأرض، حذرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من إن ثمة احتمالا نسبته 50 بالمئة لارتفاع حرارة الأرض 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، ولو لفترة وجيزة بحلول عام 2026.

وما يزيد من خطورة ذلك أن 1.5 درجة مئوية، هي الحد الأقصى الذي وضعه العلماء لتجنب تغير المناخ على نحو ينذر بكارثة، حيث أن ارتفاع حرارة الأرض 1.5 درجة مئوية على مدى عام يمكن أن ينبيء بتخطي ذلك المستوى حتى مستقبلا.

وتعليقا على ذلك، يقول أيمن قدوري، الخبير البيئي وعضو الاتحاد العالمي لحفظ الطبيعة (IUCN)، في حديثه: يعتبر النشاط البشري المسبب الأساسي لارتفاع معدلات الاحترار العالمي، حيث أن ارتفاع الكثافة السكانية بشكل عام، وزيادة النمو الصناعي خصوصا بعد الثورة الصناعية الثالثة “الثورة الرقمية”، والتي سبقت بالثورة الصناعية الأولى في أوروبا وأميركا في القرنين 18 19، والثانية في نهاية 19عشر ومطلع القرن 20، وتبعت بالثورة الصناعية الرابعة.

ويسترسل قدوري: “لاحظت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من خلال تقريرها السنوي الصادر من مكتبها ارتفاعا مقلقا في معدل الاحترار العالمي، حيث شكلت نسبة تجاوز متوسط درجة الحرارة للسنوات الخمس 2022-2026 لمتوسط السنوات الخمس الماضية 2017-2021 ما يقارب 93‎ بالمئة‎، ويذكر أن أعلى معدل لدرجة الحرارة مسجل عالميا كان عام 2016، لذا من المتوقع ان تسجل خلال السنوات الثلاث القادمة معدلات تفوق عام 2016”.
ويضيف الخبير البيئي: “ستكون هنالك عواقب وخيمة لارتفاع معدلات الحرارة بمقدار 1.5 على المناطق الاستوائية والمناطق القريبة منها، أي أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومحور الدول النامية في مقدمة الدول المتأثرة بالاحترار العالمي، ولا يقتصر تأثير ارتفاع معدلات درجات الحرارة على زيادة في معدلات الحرارة اليومية صيفا، بل يتعدى ذلك لتفاقم مشكلة المناخ المتطرف وزيادة معدلات ذوبان الجليد، وبالتالي يرتفع مستوى سطح البحر وتكون الدول الشاطئية والمنخفضة عرضة لغرق مساحات واسعة من أراضيها، كما ستساهم معدلات الحرارة المرتفعة بزيادة حرارة مياه المحيطات والبحار وترتفع إثر ذلك درجة حموضتها، الأمر الذي يشكل خطرا على عالم الشعاب المرجانية والتي قد تهلك بسبب هذه الزيادة”.

وعن سبل مواجهة هذا الخطر الوجودي الذي يتهدد سكان الأرض، يقول قدوري، وهو أيضا عضو اللجنة العالمية للمناطق المحمية (WCPA): “لا بد من الالتزام بتوصيات ومقررات قمة باريس عام 2015 وتبعتها القمة السادسة والعشرين في غلاسكو 2021 بترشيد الدول الصناعية لنشاطاتها والدفع نحو السيطرة على انبعاثات الغازات الدفيئة وتقليل انبعاثات ثنائي أوكسيد الكاربون بنسبة 45‎ بالمئة‎، بالإضافة إلى الابتعاد عن الوقود الأحفوري والتوجه نحو مصادر الطاقة النظيفة”.

وتابع: “إضافة لضرورة فرض قانون دولي يحد من مخالفة هذه التوصيات يندرج تحت مسمى الأمن المناخي العالمي، للإسراع في تطبيق قواعد القمتين المذكورتين لتجاوز السنوات الخمس القادمة المحفوفة بالمخاطر البيئية والمناخية بأقل الخسائر الممكنة”.

هذا وقال الأمين العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية بيتري تالاس: “نقترب بشكل ملموس من الوصول مؤقتا إلى المستوى الأدنى الذي يستهدفه اتفاق باريس”، في إشارة إلى اتفاقات المناخ التي جرى اعتمادها بالعاصمة الفرنسية العام 2015.
ومنذ عام 2015، يتزايد احتمال تخطي مستوى 1.5 درجة مئوية خلال فترة قصيرة، فقد قدر العلماء عام 2020 احتمال الوصول إلى هذا المستوى بنسبة 20 بالمئة، قبل أن يرفعوا تلك النسبة العام الماضي إلى 40 بالمئة، ولتبلغ في العام الجاري 50 بالمئة.

ويحمل ارتفاع حرارة الأرض 1.5 درجة مئوية آثارا كارثية على التوازن البيئي الطبيعي، كإتلاف شعاب مرجانية وانحسار الغطاء الجليدي البحري في القطب الشمالي.

وكان قادة العالم قد تعهدوا بموجب اتفاق باريس لعام 2015 بمنع تخطي عتبة 1.5 درجة مئوية على المدى الطويل، لكنهم فشلوا حتى الآن في خفض الانبعاثات الغازية المسببة للتغير المناخي.

ومن شأن الأنشطة والسياسات الحالية أن تضع العالم على مسار ارتفاع درجات حرارة الأرض بنحو 3.2 درجة مئوية بحلول نهاية القرن.


المحتوى أعلاه يتم نشره عبر حسابات المجلة أدناه

تويتر : Tweets by shababeks_1

سناب شات https://www.snapchat.com/add/shababeks_1

انستقرام: https://instagram.com/shababeks1?r=nametag

قناة شبابيك : https://www.youtube.com/channel/UCZbfRIHzi1WyP3_7lHfc0ag

لمزيد من الأخبار تفضلوا بزيارة موقعنا : http://www.shababeks.com

شاركنا النجاح في هذا الموضوع:

  • اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
  • المزيد
  • انقر للمشاركة على Skype (فتح في نافذة جديدة)

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
0

نائب رئيس التحرير

  • احتمالية القضاء على البشرية على يد الذكاء الاصطناعي تقترب من الصفر

    احتمالية القضاء على البشرية على يد الذكاء الاصطناعي تقترب من الصفر

    مجلة شبابيك العالمية. قالت أستاذة بجامعة أكسفورد إن احتمالية حدوث سيناريو القضاء على البشرية الناجم عن الذكاء... احتمالية القضاء على البشرية على يد الذكاء الاصطناعي تقترب من الصفر
    اقرأ المزيد
  • العلماء يحذرون: البشر تجاوزوا الحدود الآمنة لسلامة كوكب الأرض

    العلماء يحذرون: البشر تجاوزوا الحدود الآمنة لسلامة كوكب الأرض

    مجلة شبابيك العالمية. قال باحثون، إن البشر تجاوزوا الحدود التي تجعل الأرض بيئة آمنة وعادلة، وفي محاولة لتحديد حدود... العلماء يحذرون: البشر تجاوزوا الحدود الآمنة لسلامة كوكب الأرض
    اقرأ المزيد
  • 4 دول عربية تتصدر قائمة “البؤس العالمي”

    4 دول عربية تتصدر قائمة “البؤس العالمي”

    مجلة شبابيك العالمية. تصدرت 4 دول عربية قائمة “مؤشر البؤس العالمي” عام 2022، الذي يصدره سنوياً أستاذ... 4 دول عربية تتصدر قائمة “البؤس العالمي”
    اقرأ المزيد

اترك رد إلغاء الرد

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

الراعي القانوني

مجموعة الوسمي الراعي القانوني

إعلان

© 2023 مجلة شبابيك العالمية
%d مدونون معجبون بهذه: