بقلم : أمل تركستاني .
اليوم وأنا أقف أمام باب المصعد سمعت تلك الهمسات، كان ذلك الرجل يسأل امرأتة أتتألمين ؟ أأنت بخير ؟ ما الذي أستطيع عمله لكِ؟
فاجتاحتني تنهيدة عميقة، ورفعت قلبي بالدعاء للسعادة الأبدية لهذين الزوجين اللطيفين، وذرفت دمعتي لأني أحتجت، رغبت، طلبت يد الحبيب معي، يد العون تربت عليَّ، يد السند تقويني.
فكنت وحيدة مع ألمي، خوفي، حيرتي، ودمعتي، فآمنت أني قوية مع نفسي
لن أحتاج ذلك السند، أو الحنان، إلا من قلبي العاقل لذاتي أنا.
________________________________________
المحتوى أعلاه يتم نشره عبر حسابات المجلة أدناه تفضلوا بالمتابعة :
تويتر :
سناب شات :
https://www.snapchat.com/add/shababeksglob19
انستقرام:
https://instagram.com/shababeks1?r=nametag
قناة شبابيك :
https://www.youtube.com/channel/UCZbfRIHzi1WyP3_7lHfc0ag
لمزيد من الأخبار تفضلوا بزيارة موقعنا : http://www.shababeks.com